تَأْلÙÙŠÙ٠اللّÙغَة٠بَيْنَ لَهَجَاتÙهَا
ما أكثر ما Ù†ØµØ Ù„Ù†Ø§ المستشرقون أن نصر٠عنايتنا العلمية اللغوية إلى لهجاتنا العربية، نصيØØ© لا تخلو من Ùساد وإÙساد، Ø§Ù†ØªØµØ Ø¨Ù‡Ø§ كثير ممن درسوا عليهم عندهم Øيث يَسْتَقْوÙونَ عليهم بالمكان والإمكان!
وأولى من ذلك بالبØØ« العلمي، ما بدا لنا من قدرة اللغة على التألي٠بين اللهجات؛ ÙØين يلتقي المصري والعماني والمغربي مثلا -ولو تكلم كل منهم بلهجته لم ÙŠÙÙهَمْ كلامÙÙ‡- يتخيرون من جوامع اللغة العربية ما يكÙيهم Ùوارق لهجاتهم، ويتÙيؤون ظلها الظليل، ويرتاØون إلى أصلها الأصيل
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...